العلاقة الجنسية الناجحة بين الزوجين تولد أسرة متماسكة؟!
أهم الأمور التي تجعل العائلة مترابطة هي العلاقة الجنسية الناجحة بين الزوجين مودة الزواج وحبه أكثر عمقاً في واقع الحياة، إن الحب يكبر مع كبر الزوجين، ومع مواجهتهما لمشكلات الحياة وتحدياتها، ومع اشتراكهما معًا في التغيير والتكيف مع علاقتهما المتغيرة باستمرار تزداد الروابط الأسرية لتكون العائلة قوية في وجه التحديات التي تهدد استقرارها ومن أهم الأمور التي تجعل العائلة مترابطة هي العلاقة الجنسية الناجحة بين الزوجين والاحترام في تبادل مشاعر المودة والعطف والحنان وهذا ما تفتقر اليه نسبة كبيرة جدا من النساء في المجتمعات العربية في مختلف أنحاء العالم
أعمال المودة والحب تزيد الشغف العاطفي لعلاقة جسدية ناجحة
نهفات الحب تقوي الروابط بين الزوجين وتقوي العلاقة العاطفية والجسدية على وجه الخصوص من وسائل تنمية المودة و المحبة بين الزوجين ما يسمى بأعمال المودة والحب تلك الأعمال التطوعية التي تنجم عن المحبة الكبيرة والتقدير العظيم للطرف الآخر كمفاجأة غير متوقعة أو دعوة عشاء خارج المنزل أو ورقة في كتاب في كلمة حب والأمثلة التي تخطر في ذهن المحبين والعروسين الجديدين تزيد من الروابط بين الزوجين وتقوي العلاقة العاطفية والجسدية على وجه الخصوص
للأزواج الشابة:هل تحلمون بحياة مثالية.. على كل منكما أن يشبع رغبات الآخر الجنسية!
الزوجان اللذان يتمتعان بحس المسؤولية المشتركة لا يسمحان للمشاكل الحياتية بإختراق حياتهما كي تستمر شراكة الحياة بين الزوج والزوجة على كل منهما أن يشبع رغبات الآخر من حب وعشرة طيبة وحنان ومعاملة حسنة
وعلى الزوجين أن يقدروا تلك المشاعر وأن يمنحوا لأنفسهم الفرصة للإحساس بها فلا يمنحان للمشاكل الحياتية الفرصة لخلق فجوة بينهما حتى لا تزداد وتصبح فجوة والزوج والزوجة من يستطيعوا التحكم في مشاعرهم كما يستطيعوا أن يفصلوا بين الحياة العملية وحياتهم الخاصة فيمنحان قلبيهما لحظات ليتشبعوا فيها بحبهما وينبغي على الزوج أن يتخلص من جفافه العاطفي حتى يتجنب معاملة زوجته السيئة وحتى يشعر بقيمة الحياة معها
العلاقه بين المراة والرجل الزى يصغرها سنا هي الميزه الوحيده
عدم النضوج العاطفي للرجل الصغير سنًّا، يُتعب المرأة الناضجة الأكبر سنًّا * المرأة التي تتزوج من رجل يصغُرها سنًّا تواجه جملة من المشاكل، وعلى رأسها القصور العاطفي للرجل الأصغر سنًّا * الميزة الوحيدة للمرأة المتزوجة من رجل يصغرها سنًّا هي المعاشرة الحميمة بالرغم من أنها ليست كل شيء بالنسبة للمرأة تؤكد دراسة برازيلية أنه كان صعبًا في السابق أن تبدأ المرأة علاقة زواج مع رجل يصغُرها سنًّا ، لكن الأمر أصبح ممكنًا ، ويكاد يكون عاديًّا في وقتنا الراهن، مما هو متعارف عليه أن المرأة التي تتزوج من رجل يصغُرها سنًّا تواجه جملة من المشاكل ، وعلى رأسها القصور العاطفي للرجل الأصغر سنًّا خصوصًا في المجتمعات الشرقية، السبب هنا لا يكمن فقط في فارق السن، بل في حقيقة أن المرأة تنضج عاطفيًّا قبل الرجل وقالت الدراسة إن عدم النضوج العاطفي للرجل الصغير سنًّا، يُتعب المرأة الناضجة الأكبر سنًّا، هي مستقرة في عواطفها ولكنه غير مستقر، وهذا بالتحديد ما يُدخل القلق في نفس المرأة الأكبر سنًّا، لأنه قد يجلب الخيانة الزوجية ، فبرأي الدراسة أن الميزة الوحيدة للمرأة المتزوجة من رجل يصغرها سنًّا هي المعاشرة الحميمة بالرغم من أنها ليست كل شيء بالنسبة للمرأة
أهم الأمور التي تجعل العائلة مترابطة هي العلاقة الجنسية الناجحة بين الزوجين مودة الزواج وحبه أكثر عمقاً في واقع الحياة، إن الحب يكبر مع كبر الزوجين، ومع مواجهتهما لمشكلات الحياة وتحدياتها، ومع اشتراكهما معًا في التغيير والتكيف مع علاقتهما المتغيرة باستمرار تزداد الروابط الأسرية لتكون العائلة قوية في وجه التحديات التي تهدد استقرارها ومن أهم الأمور التي تجعل العائلة مترابطة هي العلاقة الجنسية الناجحة بين الزوجين والاحترام في تبادل مشاعر المودة والعطف والحنان وهذا ما تفتقر اليه نسبة كبيرة جدا من النساء في المجتمعات العربية في مختلف أنحاء العالم
أعمال المودة والحب تزيد الشغف العاطفي لعلاقة جسدية ناجحة
نهفات الحب تقوي الروابط بين الزوجين وتقوي العلاقة العاطفية والجسدية على وجه الخصوص من وسائل تنمية المودة و المحبة بين الزوجين ما يسمى بأعمال المودة والحب تلك الأعمال التطوعية التي تنجم عن المحبة الكبيرة والتقدير العظيم للطرف الآخر كمفاجأة غير متوقعة أو دعوة عشاء خارج المنزل أو ورقة في كتاب في كلمة حب والأمثلة التي تخطر في ذهن المحبين والعروسين الجديدين تزيد من الروابط بين الزوجين وتقوي العلاقة العاطفية والجسدية على وجه الخصوص
للأزواج الشابة:هل تحلمون بحياة مثالية.. على كل منكما أن يشبع رغبات الآخر الجنسية!
الزوجان اللذان يتمتعان بحس المسؤولية المشتركة لا يسمحان للمشاكل الحياتية بإختراق حياتهما كي تستمر شراكة الحياة بين الزوج والزوجة على كل منهما أن يشبع رغبات الآخر من حب وعشرة طيبة وحنان ومعاملة حسنة
وعلى الزوجين أن يقدروا تلك المشاعر وأن يمنحوا لأنفسهم الفرصة للإحساس بها فلا يمنحان للمشاكل الحياتية الفرصة لخلق فجوة بينهما حتى لا تزداد وتصبح فجوة والزوج والزوجة من يستطيعوا التحكم في مشاعرهم كما يستطيعوا أن يفصلوا بين الحياة العملية وحياتهم الخاصة فيمنحان قلبيهما لحظات ليتشبعوا فيها بحبهما وينبغي على الزوج أن يتخلص من جفافه العاطفي حتى يتجنب معاملة زوجته السيئة وحتى يشعر بقيمة الحياة معها
العلاقه بين المراة والرجل الزى يصغرها سنا هي الميزه الوحيده
عدم النضوج العاطفي للرجل الصغير سنًّا، يُتعب المرأة الناضجة الأكبر سنًّا * المرأة التي تتزوج من رجل يصغُرها سنًّا تواجه جملة من المشاكل، وعلى رأسها القصور العاطفي للرجل الأصغر سنًّا * الميزة الوحيدة للمرأة المتزوجة من رجل يصغرها سنًّا هي المعاشرة الحميمة بالرغم من أنها ليست كل شيء بالنسبة للمرأة تؤكد دراسة برازيلية أنه كان صعبًا في السابق أن تبدأ المرأة علاقة زواج مع رجل يصغُرها سنًّا ، لكن الأمر أصبح ممكنًا ، ويكاد يكون عاديًّا في وقتنا الراهن، مما هو متعارف عليه أن المرأة التي تتزوج من رجل يصغُرها سنًّا تواجه جملة من المشاكل ، وعلى رأسها القصور العاطفي للرجل الأصغر سنًّا خصوصًا في المجتمعات الشرقية، السبب هنا لا يكمن فقط في فارق السن، بل في حقيقة أن المرأة تنضج عاطفيًّا قبل الرجل وقالت الدراسة إن عدم النضوج العاطفي للرجل الصغير سنًّا، يُتعب المرأة الناضجة الأكبر سنًّا، هي مستقرة في عواطفها ولكنه غير مستقر، وهذا بالتحديد ما يُدخل القلق في نفس المرأة الأكبر سنًّا، لأنه قد يجلب الخيانة الزوجية ، فبرأي الدراسة أن الميزة الوحيدة للمرأة المتزوجة من رجل يصغرها سنًّا هي المعاشرة الحميمة بالرغم من أنها ليست كل شيء بالنسبة للمرأة